على مواقفك الانسانيه طوال مشوار حياته
شكرا لانك دائما تشعر بمعاناة الاخرين
شكرا على دورك ومواقفك التى تحسب لك
كسب قلوب الناس ومحبتهم، من خلال ملاطفتهم في القول، لجبر خاطرهم،
قال -تعالى-: (قَوْلٌ مَّعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِّن صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى ۗ وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ)،
“جبر الخواطر لا يُكلّف شيئًا، لكنه يُحيي قلوبًا مكسورة.
” “الكلمة الطيبة صدقة، وأعظم الصدقات هي التي تُجبر قلبًا منكسراً.”
. شكرا
د. محمد الصالحى
لعل الخاطر الذي تجبره، يُحبه الله، فيُحبك الله بجبرك لخاطر يُحبه.
. الشخص الذي تجبر بخاطره اليوم، هو نفس الشخص الذي سيجبر بخاطرك، أو بخاطر من تُحبهم غدًا.
شكرا د. محمد الصالحى
لانك من هؤلاء الصنف من البشر الذى يسير بين الناس جابرًا للخواطر ،
فأنت دائما تسارع في جبر خاطر المنكسرين من حولك،
يؤكد الصالحى على ان
جبر الخاطر باباً من أبواب المواساة للناس، في مشاركتهم أفراحهم وأحزانهم. إدخال السرور لقلوب الناس، وإزاحة ما أهمهم من أمور الدنيا، وتيسير كل أمر صعب لديهم. سد حاجات الناس، فهناك من يحتاج للمال، ومنهم من يحتاج لعمل ووظيفة، ومن تكون حاجته لدفع ظلم عنه، وهناك من يحتاج للكلمة الطيبة. من يكون في حاجة أخيه المسلم، يكن الله -عز وجل- في حاجته، ويقف إلى جانبه، ويكسب محبته له.
هكذا يسير على هذا النهج الطيب الدكتور محمد الصالحى