ماجد دياب .. رجلٍ فرض احترامه وتقديره على كل من يعرفه وحاز على احترام المجتمع المحيط به بكرم أخلاقه وتواضعه

- إذا وضعك الله في مكان تستطيع من خلاله التيسير على الناس
فيسِّر عليهم فإنكَ والله لا تدري ما تفعل بِك دعوةٌ صادقة رُفِعَت من أحدهم ،
فربمّا كان من بينهم من لو أقسم على الله لأبرّه.
*النجاح هو أكثر الأحلام التي تراود مخيلة الإنسان، وهو الشيء الذي يسعى إليه الجميع، الطالب، والعامل، والموظّف، والمدير، والمعلم، والعالم، والطبيب، والمهندس، والمحامي، فمن دونه تصبح الحياة ناقصة لا معنى لا ولا قيمة فيتساوى المرء مع الفاشلين الذين لم يحققوا أي إنجاز في حياتهم، ومن أجل ذلك أصبح النجاح حاجة ضرورية ومطلب لا يمكن الاستغناء عنه مطلقًا،
في البدء، أقول ليس من عادتي أن امتدح أو أن أهجو ، معاذ الله ، ولكنها شهادة حق تقال،فى الامين العام المساعد لحزب مستقبل وطن * *المحاسب ماجد دياب غانم
أرجو أن يكون هذا وقتها المناسب، بثقافة وفكر وشهامة ونبل واستقامةهذا الرجل
ماجد دياب فهو شخصيه رائعه تحمل في طياتها الكثير من الأخلاق
وشخصية فولاذيه وكيف لا وهو ذو شخصيه مرموقه وصاحب نخوه وفزعه لا يتاونئ عن مساعدة الآخرين شهادة فى حق رجل قلّ نظيره ،
و بديهي أنها لا تزيده شهرة و لا تكسبه سمعة ، فهنيئا لنا جمييعا بأن نرى شخصية بهذه القامة فى اى مكانه تليق به نائب وممثلا عنا رجل وقور، شهم، متواضع متخلق وصادق،
لا أقول هذا من باب المجاملة، بل هي الحقيقة والشهادة التي أعطاها فيه كل من التقى به،
حقاً هناك بعض الأشخاص يفرضون عليك احترامهم فلا تجد حرجاً في أن تقول فيهم كلمة حق..
ووقفة إنصاف يستحقونها..حفظك الله ورعاك ونتمنالك توفيق ونجاح
* لست من المدّاحين ولا من المُطبلين ولا من المُزمّرين للأشخاص مهما علت رتبهم أو مهما كانت مناصبهم، هذا أولاً وأما ثانياً عندما أكتب عن هذا الرجل ليس لي مصلحة شخصية عنده لاانا عضو فى الحزب واسعى لمنصب ، وأما ثالثاً فأنا لا أدّعي أنني أعرف عن هذا الرجل كل شيء حتى أكتب عنه كل ما يستحقه، وأقول فيه كلمة حق يجب عليّ أن أقولها في رجل وُجد في زمن قلّ فيه الرجال، ، فهنيئا لنا بأن نرى شخصية بهذه القامة بيننا في وطننا الحبيب .
* في الحقيقة أكن لشخص ماجد دياب،
الكثير من الاحترام و التقدير، مثمناً حفيظته المعرفية وكذا استقامته النادرة، والمشرف أنه لم ينزاح عن إصراره قيد أنملة
على مبادئه التي يؤمن بها، وماجد دياب رجل وقور، شهم، متواضع متخلق وصادق،
لا أقول هذا من باب
المجاملة، بل هي الحقيقة والشهادة التي أعطاها فيه كل من التقى به،
حقاً هناك بعض الأشخاص يفرضون عليك احترامهم فلا تجد حرجاً في أن تقول فيهم كلمة حق.. ووقفة إنصاف يستحقونها
قيادة ناجحه لم تأتى من فراغ.
ورجل الاعمال صاحب مطاحن النجاح السيد ماجد دياب يتمتع بالحماس المطلوب والرغبة القوية اللازمة لتحقيق الأهداف، و هو الذي يستطيع جمع الأشخاص وتوجيههم إلى تحقيق هذه الأهداف. أو هي فن معاملة الطبيعة البشرية أو فن التأثير في السلوك البشري تضمن طاعتهم وثقتهم واحترامهم وتعاونهم فهي تعنى فن الإدارة وليس الإدارة ذاتها.
إذا ألا تستحق هذه الشخصية الوطنية الفذة الإشادة والشكر لما قدمه ويقدمه
، * رجل نزيه ويعامل الناس كلها سواسية ولا يوجد في قلبه العنصرية والحقد الطبقي ’
انه يعيد إلينا الأمل بأن نشاهد وجوه تخدم مصالح الوطن وتساهم في نهضة
فعهدته جاداً في عمله باذلاً أسباب النجاح في مسؤوليته، عندما يتحدَّث تحس بتفاعله مع الحدث فيبتعد عن الكلمات الجارحة والمؤثرة ’ يراعي أحوال الناس دون محسوبية ، ويتكلم لهم بشفافية ووضوح.. يقترب من مشاكلهم ليكون العطاء منهم أكثر، وليحقق باسمهم النفع والفائدة، حقاً يستحق هذا الرجل النموذج أن يُذكر اسمه وأفعاله في كل مكان’ فلنقل جميعاً كلمة الحق في هذا الرجل الوفي لدينه ووطنه ومجتمعه، ونسأل الله سبحانه أن يعينه، ويوفقه ليواصل عطاءه لأمته وله منا كل التقدير والاحترام. لا شك عندي أن رجل الصناعه المحاسب ماجد دياب من أولئك الرجال الأوفياء الذين حققوا بجهدهم وحرصهم طموح المجتمع… هؤلاء الرجال لا يريدون بأعمالهم جزاءً ولا شكوراً…. فُطِروا على بذل الخير، فوجدوا القبول والاحترام من المجتمع ، أعجبني الرجل بتواضعه وحلمه ، فهو يسعى إلى تحقيق النجاح فكان النجاح ملازماً له في أعماله ومسؤولياته ، رغم كل العقبات التي يتعرض بها يبقى صامداً شامخاً
فقد حظا ماجد دياب خلال سنوات عمله لخدمه الجميع دون استثناء احد بالكثير من الاحترام نتيجة لعمله المتفاني وصدقه وإخلاصه وعزمه وإرادته بأن يرفع أسم حزب مستقبل وطن
بالشكل الذى يليق به .
ماجد دياب
رجلٍ فرض احترامه وتقديره على كل من يعرفه وحاز على احترام المجتمع المحيط به بكرم أخلاقه وتواضعه ووقّر الكبير واحترم الصغير وفتح بابه للجميع وكسب السمعة المشرفة التي لم يكسبها من يمتلكون الأموال الطائلة ومن يديرون الأعمال البارزة. وحينما ننظر لحاتم الطائي فإننا نجده لم يكن من أصحاب الأموال وإنما كتب اسمه في أفكار وعقول الناس بأحرف من نور وجعل من نفسه علماً بارزاً يضرب به المثل يتناقل الناس قصصه وكرمه أمماً بعد أمم وسطّر سيرته في سجل التاريخ، عجز أصحاب الأموال أن يسطروا في أذهان الناس وذهبوا جميعاً من دنيا الفناء ولم يبق إلا سمعة حاتم الطائي مع كثرة من عاش حوله من البشرية.
إنني أردت في هذه الكلمة أن أعبر عما يخالج نفسي إزاء هذا الرجل الذي يستحق الإطراء الجميل الذي يستحقه
أعلن وقوفى قلبا وقالبا مع المحاسب ماجد دياب فى اى مكان يريد أن يكون موجود فيه واعلان موقفى لم يتأخر منذ عقود لم نختلف يوما ولم يخذلنى يوما ووقوفى هو ردا لما يقدمه لى ولغيرى
Comments are Closed