Main Menu

محبه الناس للدكتور محمد الصالحى لم تأتى من فراغ ولكن نتيجه لمواقفه النبيله فى رحله عطاؤة التى لم تتوقف عن الدعم والمساندة للجميع

Spread the love

ياسمين شكرى

بصراحة: أن تحب الناس فهو بإرادتك كنتيجه ﻷفعالهم معك، لكن أن يحبك الناس فهو بإرادتهم كنتيجة ﻷفعالك معهم،

سبحان من وضع محبه الناس فى قلوبهم لك لاافعالك الطيبه

 

           النائب الدكتور محمد الصالحى رجل الاعمال وعضو مجلس الشيوخ

       حب الناس و القبول كنز غالي لا يشترى بالمال ولا يطلب بالقوة ولا يغتصب بالمناصب بل هي نعمة من الله يضعها في القلوب

      سبحان من وضع محبه الناس فى قلوبهم لك لاافعالك الطيبه

            * محبة الناس : . رزق عظيم من الله وكنز ليس له ثمن حتى لو أنفق المرء عليه كنوز الدنيا . .

                              قال تعالى : ﴿ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَّا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ﴾ .

 * الحمدلله الذي وهب لنا أحبة أغلى وأعز من كنوز الأرض .

 فذلك الكنز يمنحه الله لمن يستحقه فقط من عباده وهي من النعم التي يجب أن يتمتع بها الناس لأنها تمنحهم شعورا داخليا بالرضا والسعادة والسكينة وراحة البال .

ومحبه الناس للدكتور محمد الصالحى لم تأتى من فراغ ولكن نتيجه لمواقفه النبيله فى رحله عطاؤة التى لم تتوقف عن الدعم والمساندة للجميع

أن يحبك الناس وأن تحبهم ليس شيئًا عاديًا أو سهلاً بقدر ما هو كرم رباني أكيد، فمحبة الناس لنا طموح للجميع وحبنا للناس اﻵخرين طيبة قلب أساسها اﻹيمان والرضا

 

                       * إن الشئ الوحيد الذي لا يستطيع الإنسان شراءه هو محبة الناس فهي لا تشترى لكونها كنز عظيم لا يقدر بثمن وأساس الحصول عليها أخلاق الفرد فهي المدخل الأساسي لحب الناس له فهو كنز غالي لا يشترى بالمال ولا يطلب بالقوة ولا يغتصب بالمناصب بل هي نعمة من الله يضعها في قلوب الناس وهذه النعمة سببها حب الله للإنسان فمن احبه الله وضع حبه في قلوب الناس ووضع له القبول في الأرض وحب الله له سببه قربه من الله فحافظ دائما علي حب الله لك وقربك منه باتباع ما أمرنا الله واجتناب ما نهانا عنه.

                  فمن منا لا يسعى لمحبة الناس فحينما تكسب محبتهم وتحوز على رضاهم فهي من دلالات محبة الله كما جاء فى الحديث القدسي :

             ”إذا أحب الله العبد نادي جبريل إن الله يحب  فلانا فأحببه فيحبه جبريل فينادي جبريل في أهل السماء وإن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض .”

               فقد يعتقد البعض أنه يستطيع كسب محبة الناس بالكذب والنفاق للوصول إلى قلوبهم ولكن لا يدوم الأمر طويلا بل تنكشف حقيقة أمره من كذبه ونفاقه فمن الأمور الصعبة في الزمن  الذي نعيش فيه أن نثق بإنسان في وقت غلبت عليه المصالح والماديات فقليل من الناس من يحبك لشخصك وجوهرك لذلك إذا وجدت إنسان يحبك لذاتك فلا تخسره أبدا لانه عملة نادرة قل وجودها

في حياتنا فهو منحة ربانية يهبها الله لمن يشاء من عباده 

فإذا أردت أن تكسب الناس فلابد أن تكسبهم بأخلاقك الحميدة وتعاملك الراقي معهم وأن تحب لهم ما تحبه لنفسك وأن تحترم الكبير منهم وترحم الصغير وتعمل على قضاء مصالحهم طالما طلبوا منك قدر المستطاع إليك كما تخاف على مصالحك الشخصية.

فعلى كل إنسان أن يحرص علي تعامله مع الناس بذوق رفيع وأدب وحسن خلق حيث يرقى الانسان ويرتقي في قلوب الناس مما يجعله محبوبا لديهم .

كما يفعل النائب الدكتور محمد الصالحى عميد النواب

     * يقول النائب الدكتور محمد الصالحى دائما 

                 * أسال الله أن يكون وجودنا خير وتجمعنا خير وأفعالنا خير لمن أحبونا ولمن يتعاملوا معنا ولمن يعرفنا ومن لا يعرفنا وأن تظل ذكرانا في قوب الناس

                في وجودنا وفي غيابنا هي  الأجمل والأبقي فلا تخسروا من أحبوكم ولا تقسوا بقلوبكم عليهم

أن يحبك الناس وأن تحبهم ليس شيئًا عاديًا أو سهلاً بقدر ما هو كرم رباني أكيد، فمحبة الناس لنا طموح للجميع وحبنا للناس اﻵخرين طيبة قلب أساسها اﻹيمان والرضا:

 

 

 حُبّ الناس لنا نتيجة وليس سبب، حيث تراكمية اﻷحداث التي تؤول لمحبة أو غير ذلك.

 المحبة كالبناء الذي أساسه متين ويحتاج للوقت والفعاليات واﻷحداث وهذا بناء تراكمي، بيد أن هدم المحبة لا يحتاج سوى لحادثة معينه ولو بسيطة.

بصراحة: أن تحب الناس فهو بإرادتك كنتيجه ﻷفعالهم معك، لكن أن يحبك الناس فهو بإرادتهم كنتيجة ﻷفعالك معهم، والمطلوب اﻹثنتين لتتوازن الحياة ويسير مركبها، فمحبة الناس وحبهم كنز يغذي الصحة النفسية والراحة والطمأنينة والسعادة والرضا عن النفس صوب القناعة والراحة.

 

 






Related News

Comments are Closed